https://www.youtube.com/watch?v=sMeJUZoQwHw تخيلوا معي رجلاً نجا بأعجوبة من تحت أنقاض بيته في غزة، فقد فيه أغلى الناس وأعزهم، وكانت والدته أول الضحايا أمام انهيار منزلهم. صديقي أحمد ياغي تم انتشاله من تحت الركام والحمد لله أن صحته مستقرة اليوم، لكنه يواجه أخطر معاركه: تأمين عملية عاجلة لعمود والدته الفقري التي تضرّر بشدّة جراء الانفجار. لقد أطلق أحمد هذه الحملة الخيرية لأنه يفتقد الإمكانيات اللازمة، وعائلته عاجزة عن تغطية تكاليف الجراحة. وأنا هنا أطلب منكم أن تكونوا صوتاً للأمل الذي لا ينطفئ في داخلهم. ادعموا الآن بنشر رابط الحملة والتبرع بما تستطيعون – كل ريال أو دولار يقرب والدته من الشفاء ويخفف عنهم وطأة الألم. كونوا سبباً في إنقاذ حياة وإنعاش قلبٍ مثقلٍ بالحزن… بارك الله فيكم وجزاكم أجر كل قطرة رحمة تصبّونها في حق هذه الأسرة.